لماذا نزور مركز العلوم ؟؟؟

• يخوض زائر مركز العلوم مغامرة استكشافية إلى المريخ عودة إلى القاهرة بحثا عن حياة جديدة
• يستمتع الزائر بتجربة تعلمية تفاعلية فريدة
• يتعرف الزائر على مفاتيح العلم للحياة في كوكب خالي من التلوث
• يدمج مركز العلوم بين مجالات العلم المختلفة
• يتعرف الزائر على حياة العلماء بين المغامرة والاستكشاف
• كل منا يعمل كعالِم في مركز لعلوم. فالعلم لنا جميعا
• إثارة التساؤلات والشغف نحو المعرفة من خلال تطبيق طرق التفكير العلمي والنقدي

نموذجاً للمجموعة الشمسية حتى يتعرف الطفل على كواكب المجموعة وخصائصها وسبب اختيار المريخ ككوكب بديل للأرض للعيش فية
كما يضم منطقة الرصد والتى يمكن زيارتها اثناء الاحداث الفلكية التى تشهدها الأرض من وقت لاخر
وكذلك منطقة الطاقة النظيفة والتى يتعرف فيها الطفل على مصادر الطاقة النظيفة ومنها الطاقة الشمسية من خلال نموذج سيارة تعمل بالطاقة الشمسية النظيفة المساهمة فى الحفاظ على البيئة
كما يضم المبنى مسرح العلوم الخاص بلأنشطة العلمية

 

وهنا يتعرف الطفل على
الجدول الزمني لاكتشاف الفضاء ولماذا رصدت الحضارات القديمة الفضاء
وكذلك الجدول الزمني لإسهامات البشرية في غزو الفضاء
وأهم المركبات والمهام الفضائية التي أرسلت لاكتشاف أسرار الكون
ويبدأ الطفل رحلته التخيلية عن طريق “السيميلاتور” الذي يسافر فيه الطفل إلى المريخ مع العربة الجوالة التي تساعده في اكتشافه

 

 

 تبدأ رحلة المريخ بمحاولة الطفل الإجابة على
ماذا يمكننا أن نكتشف في المريخ ؟ وماهي الأجهزة التي تساعدنا في اكتشافة ؟
ثم يتعرف على مراحل هبوط الروفر على المريخ ومنطقة هبوطه
ثم تبدأ مرحلة كيف يفكر العلماء وكيف يمكننا بناء العربة الجوالة “الروفر”؟
ثم يقوم الطفل مع أصدقائه بتكوين نموذج له
تليها مرحلة بناء المستعمرة
يتعرف الطفل أولاً على : الفرق بين الأرض والمريخ ، ثم يشاهد فيلم عن مقومات الحياة في المريخ وهى
الماء، الهواء، التربة ” ثم يبدأ في التحرك للإجابة على مجموعة من الأسئلة من خلال معروضات تفاعلية| تساعده في بناء مستعمرته
يتحرك إلى التعرف على أهمية الجاذبية وتأثير غيابها أو ضعفها على جسم الإنسان ، وأنه عليه ممارسة التمارين للحفاظ على لياقته
كما انة فى هذا المعمل يتمكن الطفل من التعرف على العلماء فى مختلف المجالات الذين يحاولون اكتشاف المريخ

 

 

– يعود الأطفال بعد ذلك إلى القاهرة ويشاهدون فيلم العودة الذي يحثهم على تغيير البيئة لجعل القاهرة قلباً أخضرا للعيش فيه وان هذا التغيير يبدأ بنا جميعاً
وفى هذا المعمل – يتعرف الطفل على أنواع الكائنات الحية المختلفة (طيور وحيوانات وحشرات…..) و تأثير هذة الكائنات ببعضها ، ودورها فى الحفاظ على البيئة
– التعرف على الكائنات الدقيقة ودورها في الحفاظ على البيئة
– التعرف على مجالات العلوم المختلفة (بيولوجيا، علم الحيوان، فيزياء)
 يبدأ الطفل عن طريق معروضة تفاعلية بتقنية الهولوجرام بحل مشاكل التلوث في القاهرة في
“الماء والهواء والتربة”

– ماذا يوجد داخل جسم الإنسان ويتعرف الطفل على ماذا يوجد داخل جسم الانسان وتأثير الكائنات الدقيقة وكذلك التلوث كيف يؤثر على الإنسان وتأثير المضادات الحيوية كعلاج
منطقة إعادة التدوير حيث يتعلم الطفل ضرر المخلفات على البيئة وكيف يمكن أن يقوم بتصنيف المخلفات ” ورق/الكترونيات/عضوي/بلاستيك بعد ذلك يقوم بتصنيف المخلفات إلى (إعادة تدوير وإعادة تدوير أعلى)